تحميل فيلم الاكشن والكوميديا القناع الاخضر the mask مترجم dvdrip
يحكي قصة رجل فاشل في حياته وفقير وغير واثق من نفسه لذلك لم يقم علاقة ثم يصادف قناعا يغير له حياته فيجعله شخص غريب أخضر له قدرات جسدية وعقلية خارقة، يكون ستانلي ابكس يعمل في البنك وحالته المالية متواضعة، وفي أحد أيام العمل تأتي إليه زبونه جميلة جدا تكون راقصة في نادي كوكو بانجو وتكون متواطئة مع عصابة لسرقة البنك وعندما يرى جون ذلك الجمال تصبه حالة ذهول، بعدها يعرض عليه صديقة أن يذهب معه إلى النادي ويوافق، ذهب جون ليحضر سيارته ولكنها كانت معطلة، فيأخذ سيارة قديمة ليسلك حاله، في تلك الليلة يذهب ابكس مع صديقه وصاحبات صديقه إلى النادي يدخل صاحبة النادي برشوته، ولكن عندما جاء دور جون يوقفه الحارس ويرميه من على الرصيف وهنا تأتي الراقصة التي كانت قد اتت عنده لتفتح حساب في البنك، ويحضر المسؤول عن الكراج سيارته ولكنه ينكرها، إلا أنه يأخذها بعد أن الح عليه، وفي طريق العودة إلى البيت تتعطل السيارة القديمة عند نهاية الجسر، وتصبح حالة ابكس حالة لا يحسد عليها، ثم يرى أن هناك رجلا يغرق فيذهب لإنقاذه ولكنه يكتشف أنها دمية ويجد وجه الدمية موضوعا عليه قناع.
وهنا تبدأ قصة الفيلم، فيلم القناع، يأخذه إلى البيت وبعد محاورات مع نفسه ليضعه أو لا يضعه، لأنه كان خائفا من المجهول، يضعه في النهاية وهنا يبدأ عمل الماسك، يذهب إلى مصلح السيارات ويضع فيهم أنابيب الاكززت وينتقم منهم لانهم لم يصلحوا له السيارة وطلبوا منه وقتا اضافيا في حين أنه كان في امس الحاجة للسيارة لحضور الحفل ، و ثم يذهب إلى البنك فيسرق المال الوفير ويهرب من الشرطة، ثم يذهب إلى الحفلة مع سيارة فخمة ونقود كثيرة جداويرشي البواب ويدخل، ثم يعجب بالفتاة ويرقص معها كوكو بانجو، ثم يرجع إلى البيت، وفي اليوم التالي تبدأ التحقيقات في ملابسات الحادث، حيث أن المحقق شك في ستانلي ابكس حيث أنهم وجدوا دليلا على وجود ستانلي في الحفلة وهي بقايا بجامته، إلا أنه تهرب منهم وتحجج لهم، وكانت العصابة تخطط لسرقة البنك ولكن ستانلي ابكس عطل عليهم العمل، فأخذوا على عاتقهم أن ينتقموا منه.
وفي النهاية يقضي الماسك على ىلا ويتخلص ستانلي من القناع ويرمي به من النهر ويعيش مع الراقصة قصة حب
مدة الفيلم 1 ساعة و 41 دقيقة
جودته HD
طريقة التحميل: اضغط على رابط التحميل اعلاه و انتظر 5 ثواني تم اظغط على skip add وبعدها سوف يبدا معك التحميل تلقائيا
إرسال تعليق